منتدى تجريبى للمساعد زيزو اليكس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى تجريبى للمساعد زيزو اليكس

منتدى لتجربه الاكواد والخصائص الجديده قبل نشرها
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

hao123

اعلان هام : يتم الان تجديد روابط جميع الافلام والمسلسلات التى تم حذفها من قبل مواقع الرفع المختلفه سواء اليوتيوب او غيرها ولذلك نرجو من اى عضو او
زائر يجد رابط او فيديو لا يعمل ان يبلغنا به عن طريق زر اتصل بنا الموجود اسفل المنتدى وشكرا لكم مقدما

.: عدد زوار المنتدى :.













بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» تجربه مجله 4
تجربه مجله 2 Emptyالأحد نوفمبر 22, 2015 12:55 pm من طرف Admin

» تجربه مجله 3
تجربه مجله 2 Emptyالأحد نوفمبر 22, 2015 12:54 pm من طرف Admin

» تجربه مجله 2
تجربه مجله 2 Emptyالأحد نوفمبر 22, 2015 12:53 pm من طرف Admin

» تجربه مجله 1
تجربه مجله 2 Emptyالأحد نوفمبر 22, 2015 12:51 pm من طرف Admin

» تجربه نشر موضوع مع الصوره
تجربه مجله 2 Emptyالسبت يوليو 11, 2015 2:31 pm من طرف Admin

»  تجربه وسم الاعضاء 10
تجربه مجله 2 Emptyالجمعة نوفمبر 28, 2014 5:48 pm من طرف شادى

» تجربه وسم الاعضاء 9
تجربه مجله 2 Emptyالجمعة نوفمبر 28, 2014 5:43 pm من طرف Admin

» تجربه وسم الاعضاء 8
تجربه مجله 2 Emptyالجمعة نوفمبر 28, 2014 5:13 pm من طرف Admin

» تجربه وسم الاعضاء 7
تجربه مجله 2 Emptyالإثنين سبتمبر 29, 2014 8:58 pm من طرف شادى


ناف بار أعضاء
مرحباً بك يا زائر [ خروج ]
ناف بار زوار

شاطر
 

 تجربه مجله 2

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin

المساهمات : 68
تاريخ التسجيل : 10/11/2013

تجربه مجله 2 Empty
مُساهمةموضوع: تجربه مجله 2   تجربه مجله 2 Empty

تجربه مجله 2

تجربه مجله 2 %D9%82%D8%B5%D8%A9_%D9%85%D8%BA%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%AA_%D9%85%D9%81%D9%8A%D8%AF%D8%A9_%D9%84%D9%84%D8%B7%D9%81%D9%84
قصة مغامرات مفيدة للطفل

في بحر أزرق هادئ كانت تعيش سمكة كبيرة مع ابنتها الصغيرة
وذات يوم ، شاهدت السمكتان ثلاث سفن تبحر في البعيد.
قالت السمكة الكبيرة لابنتها : إنهم البشر
‏ صرخت السمكة الصغيرة منفعلة: لطالما حلمت أن أعرف إلى أين
هم ذاهبون!‏دائماً أتمنى أن أقوم برحلة معهم لأتعرف على بحار
ومحيطات أخرى
فأجابتها أمها:سأدعك تذهبين في يوم ما ولكن ليس الآن يا بنيتي
فأنتِ ما زلت صغيرة على ذلك
ردت عليها الطفلة:أنا لست صغيرة يا أمي.‏
قالت الأم :أقصد عندما تكبرين أكثر يا ابنتي حينهاتكتشفين فيه ما تشائين
فأجابت الصغيرة متذمرة:
كيف يكون ذلك، وأنا لم أجد من يساعدني حتى الآن

سمع السرطان حـديث السمكة الصغيرة مع أمها فسألها:
ما بالك تتذمرين؟
أجابت الصغيرة :اللهو؟ في رأيك غلطة مَن هذه؟.

ودار الحوار التالي
- لا أعرف. فأنا أرغب في القيام برحلة استكشافية
وأمي تقول أن عليّ الانتظار حتى أكبر.

جاء طائر النورس وشاركهم في الحـديث قائلاً: أمك على حق.‏

- أراك أنت أيضاً أيها النورس تقف أمام رغبتي ولا تساعدني.‏

- خوفاً عليك فإنك قد تتوهين أو تضلين طريقك وتضيعين

- لن أضل طريقي ولن أضيع‏ لماذا لا تستطيعون أن تروا أني كبيرة
بما يكفي لأقوم بالمغامرة التي أريد؟‏

أصرت السمكة على رأيها  ومن غير أن تعلم أحد انسلت خارج
الخليج باتجاه تجهله فلمحت واحدة من سفن البحر المبحرة
سبحت مسرعة لتصل إليها وصاحت :
انتظريني أيتها السفينة!
بالطبع ، لم يسمع أحد من البحارة نداءها
وفي لحظات غابت السفينة وراء الأفق.‏

شعرت السمكة الصغيرة بالخيبة والتعب فقررت أن تعود إلى موطنها
‏ لكنها وجدت نفسها ضائعة ولا تعلم كيف تصل إلى أسرتها وأصدقائها
فكل ما حولها كان غريباً

أخذت السمكة الصغيرة تسبح حائرة قلقةإلى أن صادفت في طريقها
أخطبوطاً فسألته: هل تعرف أين الطريق إلى بيتي ؟‏
تجاهل الأخطبوط السؤال. فأسرعت نحو بعض المحار النائم
وقالت لهم أنها قد أضاعت الطريق إلى بيتها وسألتهم :
هل يمكن أن تساعدوني لأجده؟.‏ وأيضاً لم تلق جواباً
لجأت السمكة بعد ذلك إلى قنديل بحر متوسلة إليه:‏
ليتك تدلني إلى طريق يوصلني إلى بيتي؟‏
وأيضاً لم تلق السمكة الصغيرة جواباً
ولم تجد من يساعدها للوصول إلى موطنها

حزنت السمكة ومضت قائلة :
ماذا أفعل الآن وما هو مصيري؟ الكل كان على حق  كانت أمي
وأصدقائي على صواب عندما قالوا إنني صغيرة
على القيام بمغامرة وحدي.‏

فجأة لاحظت السمكة الصغيرة أن الأسماك التي حولها تسبح
بسرعة مذهلة‏ وقبل أن تسأل عما يجري هنا سقط عليها ظل كبير
فشعرت بسكون المياه وبرودتها وعرفت أن القادم هو سمك القرش،
حاول سمك القرش أن يمسك بالسمكة الصغيرة ويبتلعها
لكنها استطاعت أن تحشر نفسها بين صخور يصعب على صاحب
الحجم الكبير الدخول إليها‏ وحينما أحست بزوال الخطر خرجت
من مكمنها ومن غير أن تلتفت وراءها سبحت بكل قوتها بعيداً
وفجأة وجدت السمكة الصغيرة نفسها في موطنها وبين أهلها
وأصدقائها .. في الحقيقة لم تعرف السمكة كيف وصلت
لكن كل ما كانت تعرفه هو أنها لن تعود للمغامرة من جديد
وهي في هذه السن الصغيرة‏ هكذا قالت لأمها ولأصدقائها
الذين رحبوا بها وفرحوا كثيراً بعودتها سالمةإليهم .




 KonuEtiketleri كلمات دليليه
تجربه مجله 2 , تجربه مجله 2 , تجربه مجله 2 ,تجربه مجله 2 ,تجربه مجله 2 , تجربه مجله 2
 KonuLinki رابط الموضوع
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ تجربه مجله 2 ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://zzzzzz.mountada.net
 

تجربه مجله 2

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» تجربه مجله 3
» تجربه مجله 4
» تجربه مجله 1
» تجربه تجربه
» تجربه وسم الاعضاء 3

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى تجريبى للمساعد زيزو اليكس :: المنتديات التجريبيه :: تجريبى 4-